بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ونشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وصفيه من خلقه وخليله أدى الامانة وبلغ الأمة وكشف الله به الغمة وأصلي وأسلم وأبارك على محمد وآل محمد وصحبه ومن تبعهم باحسان إلى يوم الدين أما بعد
بيان في المزور أحمد سليمان صباح
الاسم : أحمد سليمان صباح
العنوان : الأردن ، مخيم غزة ، حي الصوالحة ، بجانب منزل المختار ناصر أبو شلهوب
الشهادات العلمية : لا يوجد
العمل : عاطل عن العمل ويعمل في المواسم بقطف الزيتون ومشهور أنه يتعامل مع بعض ضباط الأمن هناك في افشاء الأسرار مقابل المال ويسمونه في حيهم بالجاسوس أو الدسيسة
الهاتف : 00962787275869
حاله الاجتماعي : أعزب
ترتيبه في العائلة : 14 أخ وهو أخرهم
العمر : 26 سنة
بسؤالنا عنه كبار قبيلة الترابين فأفادوا بأنه ليس بترباني وأنه حليف معهم وأن القبيلة لا تعترف فيه وهو مشهور بالطعن في الأنساب لكونه منبوذ لجهالة نسبه ، وقيل في نسبه أنه حميدي والحميدات يقولون بانه مولى لهم ، لذا فإن المعتبر من أقوال وجهاء قبيلة الترابين بأنه لا أصل له فكيف لمن لم يثبت نسبه العربي أن يتكلم في أنساب قرشية وهاشمية وعربية ، وهو له كذبات مشهورة مثل كذبه على الدكتور سلمان ابوسته وكذبه على حمد الجاسر وسرقته لقصيدة شعرية لشاعر اماراتي ونسبها لنفسه وقد تم طرده من منتديات كثيرة وقد طعن بالكثير من أهل العلم وذلك لأنه صاحب هوى، ويستعمله اليوم المدعو ابراهيم منصور درويش للتعرض للأنساب ونحن نحذر من ذلك لأن الأمر سيتطور لإستعماله في مهاجمة كل من يقف بوجه ابراهيم منصور درويش الذي سبق وأن أدين قضائيا في التزوير وحكم عليه بالجلد فاستعان بهذا المسترزق ليقوم بمثل هذه الأفعال ، وقد سبق للأشراف أن أصدروا بيان ( الأوهام والمغالطات التي أوردها ابراهيم منصور درويش ) حيث تعرض لنسب الأشراف القتادية ولكنه إلى اليوم لم يعتبر ويستمر في أهوائه باستغلال اسم أشراف الحجاز كذبا وزورا دون تخويل رسمي.
وثيقة نفيه من قبيلة الترابين
وفي الصورة أعلاه توضيح لإلتقاء إبراهيم بالمدعو أحمد واتفاقهم في هذه الظاهرة السيئة بالطعن بالأنساب مقابل المال ، وللمدعو أحمد حساب في تويتر باسم راصد قد تم رصده يخزن في مفضلته قائمة بأفلام اباحية مما يدلل على قبح سلوكه وخسة أخلاقه، وأن ما يدعوه بأنه نسابة ومؤرخ فهذا أمر لا يصح إطلاقا وهو من الكذب البين.
حرره عدد من أشراف الحجاز في يوم السبت 8 محرم 1436 هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق